ادعیه

متن حرز امام جواد علیه السلام

متن حرز امام جواد علیه السلام

در منابع روایی برای امام جواد دو حرز بیان شده است :

یکی از این حرزها چنین است: «یَا نُورُ یَا بُرْهَانُ یَا مُبِینُ یَا مُنِیرُ یَا رَبِّ اکْفِنِی الشُّرُورَ وَ آفَاتِ الدُّهُورِ وَ أَسْأَلُکَ النَّجَاهَ یَوْمَ یُنْفَخُ فِی الصُّور »

اما حرز دیگری که از امام جواد رسیده و مهم تر و مشهورتر است و آن آثاری که در بالا گفته شد علی الظاهر مربوط به حرز زیر می باشد :

متن حرز امام جواد

متن کامل حرز امام جواد علیه السلام:

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیمِ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِینَ الرَّحْمـنِ الرَّحِیمِ  مَالِکِ یَوْمِ الدِّینِ  إِیَّاکَ نَعْبُدُ و إِیَّاکَ نَسْتَعِینُ اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِیمَ صِرَاطَ الَّذِینَ أَنعَمتَ عَلَیهِمْ غَیرِ المَغضُوبِ عَلَیهِمْ وَلاَ الضَّالِّینَ أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَکُمْ ما فِی الْأَرْضِ وَ الْفُلْکَ تَجْرِی فِی الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَ یُمْسِکُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِیمٌ‏ اللَّهُمَّ أَنْتَ الْوَاحِدُ الْمَلِکُ الدَّیَّانُ‏ یَوْمَ الدِّینِ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ بِلَا مُغَالَبَهٍ وَ تُعْطِی مَنْ تَشَاءُ بِلَا مَنٍّ وَ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ وَ تَحْکُمُ مَا تُرِیدُ وَ تُدَاوِلُ الْأَیَّامَ بَیْنَ النَّاسِ وَ تُرْکِبُهُمْ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْمَجْدِ وَ أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ السَّرَائِرِ السَّابِقِ الْفَائِقِ الْحَسَنِ الْجَمِیلِ النَّضِیرِ رَبَّ الْمَلَائِکَهِ الثَّمَانِیَهِ وَ الْعَرْشِ الَّذِی لَا یَتَحَرَّکُ وَ أَسْأَلُکَ بِالْعَیْنِ الَّتِی لَا تَنَامُ وَ بِالْحَیَاهِ الَّتِی لَا تَمُوتُ وَ بِنُورِ وَجْهِکَ الَّذِی لَا یُطْفَأُ وَ بِالاسْمِ الْأَکْبَرِ الْأَکْبَرِ الْأَکْبَرِ وَ بِالاسْمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الَّذِی هُوَ مُحِیطٌ بِمَلَکُوتِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ بِالاسْمِ الَّذِی أَشْرَقَتْ بِهِ الشَّمْسُ وَ أَضَاءَ بِهِ الْقَمَرُ وَ سُجِّرَتْ بِهِ الْبُحُورُ وَ نُصِبَتْ بِهِ الْجِبَالُ وَ بِالاسْمِ الَّذِی قَامَ بِهِ الْعَرْشُ وَ الْکُرْسِیُّ وَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْعَرْشِ وَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْعِزَّهِ وَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْعَظَمَهِ وَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْبَهَاءِ وَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْقُدْرَهِ وَ بِاسْمِکَ الْعَزِیزِ وَ بِأَسْمَائِکَ الْمُقَدَّسَاتِ الْمُکَرَّمَاتِ الْمَخْزُونَاتِ‏ فِی عِلْمِ الْغَیْبِ عِنْدَکَ وَ أَسْأَلُکَ مِنْ خَیْرِکَ خَیْراً مِمَّا أَرْجُو وَ أَعُوذُ بِعِزَّتِکَ وَ قُدْرَتِکَ مِنْ شَرِّ مَا أَخَافُ وَ أَحْذَرُ وَ مَا لَا أَحْذَرُ یَا صَاحِبَ مُحَمَّدٍ یَوْمَ حُنَیْنٍ وَ یَا صَاحِبَ عَلِیٍّ یَوْمَ صِفِّینَ أَنْتَ یَا رَبِّ مُبِیرُ الْجَبَّارِینَ وَ قَاصِمُ الْمُتَکَبِّرِینَ أَسْأَلُکَ بِحَقِ‏ طه‏ وَ یس وَ الْقُرْآنِ الْحَکِیمِ‏ وَ الْفُرْقَانِ الْحَکِیمِ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَشُدَّ بِهِ عَضُدَ صَاحِبِ هَذَا الْعَقْدِ وَ أَدْرَأُ بِکَ فِی نَحْرِ کُلِّ جَبَّارٍ عَنِیدٍ وَ کُلِّ شَیْطَانٍ مَرِیدٍ وَ عَدُوٍّ شَدِیدٍ وَ عَدُوٍّ مُنْکَرِ الْأَخْلَاقِ وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ أَسْلَمَ إِلَیْکَ نَفْسَهُ وَ فَوَّضَ إِلَیْکَ أَمْرَهُ وَ أَلْجَأَ إِلَیْکَ ظَهْرَهُ اللَّهُمَّ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ الَّتِی ذَکَرْتَهَا وَ قَرَأْتَهَا وَ أَنْتَ أَعْرَفُ بِحَقِّهَا مِنِّی‏ وَ أَسْأَلُکَ یَا ذَا الْمَنِّ الْعَظِیمِ وَ الْجُودِ الْکَرِیمِ وَلِیَّ الدَّعَوَاتِ الْمُسْتَجَابَاتِ وَ الْکَلِمَاتِ التَّامَّاتِ وَ الْأَسْمَاءِ النَّافِذَاتِ وَ أَسْأَلُکَ یَا نُورَ النَّهَارِ وَ یَا نُورَ اللَّیْلِ وَ نُورَ السَّمَاءِ وَ الْأَرْضِ وَ نُورَ النُّورِ وَ نُوراً یُضِی‏ءُ بِهِ کُلُّ نُورٍ یَا عَالِمَ الْخَفِیَّاتِ کُلِّهَا فِی الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ الْأَرْضِ وَ السَّمَاءِ وَ الْجِبَالِ: وَ أَسْأَلُکَ یَا مَنْ لَا یَفْنَى وَ لَا یَبِیدُ وَ لَا یَزُولُ وَ لَا لَهُ شَیْ‏ءٌ مَوْصُوفٌ وَ لَا إِلَیْهِ حَدٌّ مَنْسُوبٌ وَ لَا مَعَهُ إِلَهٌ وَ لَا إِلَهَ سِوَاهُ وَ لَا لَهُ فِی مُلْکِهِ شَرِیکٌ وَ لَا تُضَافُ الْعِزَّهُ إِلَّا إِلَیْهِ وَ لَمْ یَزَلْ بِالْعُلُومِ عَالِماً وَ عَلَى الْعُلُومِ وَاقِفاً وَ لِلْأُمُورِ نَاظِماً وَ بِالْکَیْنُونِیَّهِ عَالِماً وَ لِلتَّدْبِیرِ مُحْکِماً وَ بِالْخَلْقِ بَصِیراً وَ بِالْأُمُورِ خَبِیراً أَنْتَ الَّذِی خَشَعَتْ لَکَ الْأَصْوَاتُ وَ ضَلَّتْ فِیکَ الْأَوْهَامُ‏ وَ ضَاقَتْ دُونَکَ الْأَسْبَابُ وَ مَلَأَ کُلَّ شَیْ‏ءٍ نُورُکَ وَ وَجِلَ کُلُّ شَیْ‏ءٍ مِنْکَ وَ هَرَبَ کُلُّ شَیْ‏ءٍ إِلَیْکَ وَ تَوَکَّلَ کُلُّ شَیْ‏ءٍ عَلَیْکَ وَ أَنْتَ الرَّبِیعُ فِی جَلَالِکَ وَ أَنْتَ الْبَهِیُّ فِی جَمَالِکَ وَ أَنْتَ الْعَظِیمُ فِی قُدْرَتِکَ وَ أَنْتَ الَّذِی لَا یُدْرِکُکَ شَیْ‏ءٌ وَ أَنْتَ الْعَلِیُّ الْکَبِیرُ الْعَظِیمُ وَ مُجِیبُ الدَّعَوَاتِ قَاضِی الْحَاجَاتِ مُفَرِّجُ الْکُرُبَاتِ وَلِیُّ النَّقِمَاتِ‏ یَا مَنْ هُوَ فِی عُلُوِّهِ دَانٍ وَ فِی دُنُوِّهِ عَالٍ وَ فِی إِشْرَاقِهِ مُنِیرٌ وَ فِی سُلْطَانِهِ قَوِیٌّ وَ فِی مُلْکِهِ عَزِیزٌ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ احْرُسْ صَاحِبَ هَذَا الْعَقْدِ وَ هَذَا الْحِرْزِ وَ هَذَا الْکِتَابِ بِعَیْنِکَ الَّتِی لَا تَنَامُ وَ اکْنُفْهُ‏ بِرُکْنِکَ الَّذِی لَا یُرَامُ وَ ارْحَمْهُ بِقُدْرَتِکَ عَلَیْهِ فَإِنَّهُ مَرْزُوقُکَ‏ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیمِ‏ بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ الَّذِی لَا صَاحِبَهَ لَهُ وَ لَا وَلَدَ بِسْمِ اللَّهِ قَوِیِّ الشَّأْنِ عَظِیمِ الْبُرْهَانِ شَدِیدِ السُّلْطَانِ مَا شَاءَ اللَّهُ کَانَ وَ مَا لَمْ یَشَأْ لَمْ یَکُنْ أَشْهَدُ أَنَّ نُوحاً رَسُولُ اللَّهِ وَ أَنَّ إِبْرَاهِیمَ خَلِیلُ اللَّهِ وَ أَنَّ مُوسَى کَلِیمُ اللَّهِ وَ نَجِیُّهُ وَ أَنَّ عِیسَى ابْنَ مَرْیَمَ‏ رُوحُ اللَّهِ‏ وَ کَلِمَتُهُ‏ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِ وَ عَلَیْهِمْ أَجْمَعِینَ وَ أَنَّ مُحَمَّداً ص خَاتَمُ النَّبِیِّینَ لَا نَبِیَّ بَعْدَهُ‏ وَ أَسْأَلُکَ بِحَقِّ السَّاعَهِ الَّتِی یُؤْتَى فِیهَا بِإِبْلِیسَ اللَّعِینِ یَوْمَ الْقِیَامَهِ وَ یَقُولُ اللَّعِینُ فِی تِلْکَ السَّاعَهِ وَ اللَّهِ مَا أَنَا مُهَیِّجُ مَرَدَهٍ اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ‏ وَ هُوَ الْقَاهِرُ وَ هُوَ الْغَالِبُ لَهُ الْقُدْرَهُ السَّابِقَهُ وَ هُوَ الْحَکِیمُ الْخَبِیرُ اللَّهُمَّ وَ أَسْأَلُکَ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ کُلِّهَا وَ صِفَاتِهَا وَ صُورَتِهَا وَ هِیَ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِی خَلَقَ الْعَرْشَ وَ الْکُرْسِیَّ وَ اسْتَوَى عَلَیْهِ أَسْأَلُکَ أَنْ تَصْرِفَ عَنْ صَاحِبِ کِتَابِی هَذَا کُلَّ سُوءٍ وَ مَحْذُورٍ فَهُوَ عَبْدُکَ وَ ابْنُ عَبْدِکَ وَ ابْنُ أَمَتِکَ وَ أَنْتَ مَوْلَاهُ فَقِهِ اللَّهُمَّ یَا رَبِّ ادْفَعْ عَنْهُ الْأَسْوَاءَ کُلَّهَا وَ اقْمَعْ عَنْهُ أَبْصَارَ الظَّالِمِینَ وَ أَلْسِنَهَ الْمُعَانِدِینَ وَ الْمُرِیدِینَ لَهُ السُّوءَ وَ الضَّرَّ وَ ادْفَعْ عَنْهُ کُلَّ مَحْذُورٍ وَ مَخُوفٍ وَ أَیُّ عَبْدٍ مِنْ عَبِیدِکَ أَوْ أَمَهٍ مِنْ إِمَائِکَ أَوْ سُلْطَانٍ مَارِدٍ أَوْ شَیْطَانٍ أَوْ شَیْطَانَهٍ أَوْ جِنِّیٍّ أَوْ جِنِّیَّهٍ أَوْ غُولٍ أَوْ غُولَهٍ أَرَادَ صَاحِبَ کِتَابِی هَذَا بِظُلْمٍ أَوْ ضَرٍّ أَوْ مَکْرٍ أَوْ مَکْرُوهٍ أَوْ کَیْدٍ أَوْ خَدِیعَهٍ أَوْ نِکَایَهٍ أَوْ سِعَایَهٍ أَوْ فَسَادٍ أَوْ غَرَقٍ أَوِ اصْطِلَامٍ أَوْ عَطَبٍ أَوْ مُغَالَبَهٍ أَوْ غَدْرٍ أَوْ قَهْرٍ أَوْ هَتْکِ سِتْرٍ أَوِ اقْتِدَارٍ أَوْ آفَهٍ أَوْ عَاهَهٍ أَوْ قَتْلٍ أَوْ حَرَقٍ أَوِ انْتِقَامٍ أَوْ قَطْعٍ أَوْ سِحْرٍ أَوْ مَسْخٍ أَوْ مَرَضٍ أَوْ سَقَمٍ أَوْ بَرَصٍ أَوْ جُذَامٍ أَوْ بُؤْسٍ أَوْ فَاقَهٍ أَوْ آعَهٍ أَوْ سَغَبٍ أَوْ عَطَشٍ أَوْ وَسْوَسَهٍ أَوْ نَقْصٍ فِی دِینٍ أَوْ مَعِیشَهٍ فَاکْفِنِیهِ بِمَا شِئْتَ وَ کَیْفَ شِئْتَ وَ أَنَّى شِئْتَ‏ إِنَّکَ عَلى‏ کُلِ‏شَیْ‏ءٍ قَدِیرٌ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى سَیِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ أَجْمَعِینَ وَ سَلَّمَ تَسْلِیماً کَثِیراً وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّهَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِیِّ الْعَظِیمِ‏ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِینَ‏ یَا مَشْهُوراً فِی السَّمَاوَاتِ یَا مَشْهُوراً فِی الْأَرَضِینَ یَا مَشْهُوراً فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَهِ جَهَدَتِ الْجَبَابِرَهُ وَ الْمُلُوکُ عَلَى إِطْفَاءِ نُورِکَ وَ إِخْمَادِ ذِکْرِکَ فَأَبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ یُتِمَّ نُورَکَ وَ یَبُوحَ بِذِکْرِکَ‏ وَ لَوْ کَرِهَ الْمُشْرِکُونَ

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *